لا أَحَبَّ إلى المؤمن من طلبٍ يطلبه منه ربّه الّذي خَلَقَهُ؛ لأنه يعلم أنّ وراء هذا الطلب ربّا رحيماً كريماً يثيب، ويعطي العطايا الجزيلة، فالمؤمن إذا سمع بالطلب، والأمر من الله، اشتاقت نفسه له، وتعلقت به، وأحبته، وأقبلت عليه.
مَنَصَّةُ المُسْتَنْصِرِيَّةِ التَعْلِيميَّةِ لِلتَّعَلُمِ والتَّعْلِيمِ الاِفْتِرَاضِيّ المَفْتُوحِ تقدم لكم مَسَاق
استقبال رمضان واستثماره
{أَحَد مساقات حَقِيبَةِ (“بَابُ الرَّيَانِ” الرَّمَضَانِيَّة – 1441 هـ)}
تقديم:
فَضِيلَة الشَّيخِ مُحَمَّد صَالِح المُنَجِّد حَفِظَهُ اللّهُ تعالى؛
المكتب التعاوني للدعوة وتوعية الجاليات بالربوة (الرياض – السعودية).
https://lms.mustansiriyah.net/course/view.php?id=32
Leave a Reply