مُلَخَّصُ أَحْكَامِ عِيدِ وَزَكَاةِ الفِطْرِ

عَنْ وَكِيعٍ بْنِ الْجَرَّاحِ رحمه الله قَالَ: “زَكَاةُ الْفِطْرِ لِشَهْرِ رَمَضَانَ كَسَجْدَتِي السَّهْوِ لِلصَّلاةِ، تَجْبُرُ نُقْصَانَ الصَّوْمِ كَمَا يَجْبُرُ السُّجُودُ نُقْصَانَ الصَّلاةِ” [المجموع للنووي ج6].
شرعت زكاة الفطر في السنة الثانية من الهجرة، وهي السَّنَّة نفسها التي فرض الله فيها صوم رمضان؛ وهذا ملخص لأحكام العيد وزكاة الفطر، مع أغلب المسائل التي يحتاج إليها المسلم في هذا الباب، مع بيان مصدر كل معلومة، والنظر في أقوال أهل العلم المحققين.
سائلين الله تعالى أن يوفقنا إلى الصواب، وأن ينفع بذلك إخواننا المسلمين.

مَنَصَّةُ المُسْتَنْصِرِيَّةِ التَعْلِيميَّةِ لِلتَّعَلُمِ والتَّعْلِيمِ الاِفْتِرَاضِيّ المَفْتُوحِ تقدم لكم مَسَاق
مُلَخَّصُ أَحْكَامِ عِيدِ وَزَكَاةِ الفِطْرِ
{أَحَد مساقات حَقِيبَةِ (“بَابُ الرَّيَانِ” الرَّمَضَانِيَّة – 1441 هـ)}
تقديم:
فَضِيلَة الشَّيخِ مُحَمَّد صَالِح المُنَجِّد حَفِظَهُ اللّهُ تعالى؛
القِسم العِلميّ بِمُؤَسَّسَةِ الدُّرَرِ السَّنِيَّةِ.
https://lms.mustansiriyah.net/course/view.php?id=33

Be the first to comment

Leave a Reply

Your email address will not be published.


*